المرأة مشكلة من صنع الرجل ( للنقاش ) موضوع هااااااااام جدااا
2 مشترك
:: القسم الأدبى :: المنتدى المتنوع
صفحة 1 من اصل 1
المرأة مشكلة من صنع الرجل ( للنقاش ) موضوع هااااااااام جدااا
لا اعرف من اين ابدأ ...
هل ابدأ بما وصل الية الشباب من انحطاط أخلاقى وتدنى
للقيم
ام ابدا
بما تفعلة البنات من ملابس عارية ومشى راقص
هل ألوم البيت المصرى والتربية
أم الوم الأب
على تقصيرة فى تواجدة وسط أسرتة
أم ألوم الأم
فى سوء تربيتها
ولكن ......
البداية ليست من هنا
البداية لم تكن من وقتنا هذا
البداية كانت من هناك...........
منذ بدء الخليقة
أدركت المرأة انها أقل قوة (
بدنيا ) من الرجل
وبدا لها ان الوسيلة
الوحيدة للحصول على الأمان هو أن تظل فى ظل رجل
وكما
تقول الأمثال الشعبية ( ظل راجل ولا ظل حيطة )
لذا
فقد ارتبطت المرأة بالرجل واسلمتة مصيرها
مطلقة شعار ... إلى الأمام يا رجل
وإلى الأمان يا رجل
نعم كل ما تريدة هو الأمان
وعندما هبطت الأديان السماوية على البشر
كانت
كلها تستحث المرأة على طاعة الرجل
طاعة الأب
واجبة
طاعة الأخ من طاعة الأب
طاعة
الزوج مقدسة
كما
تحتم ( الأديان السماوية ) على الرجل
رعايتها والعناية بها وحسن معاشرتها فى المقابل
ولأن الأنتماء والخضوع للأقوى جزء من طبيعتها
فلم
تكن عندها مشكلة كبيرة فى تنفيذ الأمر
لقد
خضعت وأطاعت ولبت مطالب الرجل ومتطلباتة
اعدت الطعام
ورتبت الفارش
وغسلت الملابس
و......
و......
ثم جلست تنتظر
تنتظر أن يقدم المقابل
أن يقدم الحنان
والرعاية
والدفاع
والحب
وحُسن المعاملة
ولكن......
الرجل لم يؤد
الأمانة
لقد أستوعب من الرجولة
ذلك
الجزء الخاص بالقوة والسيطرة والتفوق
استوعب حقوقة
كاملة
ونسى او تناسى كل الامور الاخرى
لم
يحاول ان يقدم لها الحب او الحنان
او حسن
المعاملة
لقد
اعتبرها جنديا فى جيش محدود وهو القائد الوحيد
راح يأمر وينهى
يعاقب ويشكو
يغضب ويثور
ثم أفترض أنة صاحب كل ما يمكن أن يحصل علية من دخل
متناسياً أن الله عز وجل يرسل لزوجتة وأولادة رزقهم من
خلاله
فراح
يتحكم فى الدخل ويستخدمة كوسيلة للسيطرة على زوجتة
وإثبات قوتة وتفوقة أمامها
وهنا..............
ومع كل العوامل السابقة
فقدت المرأة
الشعور بالأمان الذى كانت تسعى إلية عندما أرتبطت بالرجل
بل على العكس سيطر عليها شعور مخيف بعدم الأمان
ما
دامت واقعة تحت سيطرة الرجل
أى رجل
فخلال عمرها لم يحاول أى رجل منحها الشعور الحقيقى بالأمان
والدها
عاملها دائما
بصرامة حتى لا تخرج عن طوعة !!!
وتنحرف
اخلاقيا وجسديا
شقيقها
اخرج اولى
إحساساتة بالرجولة
على شكل سيل من التعليمات
والأوامر اليها
زوجها
أتى ليجهز على
البقية الباقية منها
بتعنتات
اجتماعية ومادية وأُسرية
ولسنوات طويلة
طويلة للغاية
اُضطرت المرأة للخضوع لهذا
التعنت
واستسلمت لمصيرها وقدرها
ولم
تملك التغيير
او حتى الأعتراض
ومع هذا الخنوع والخضوع
تمادى الرجل
واختلت لدية مفاهيم الرجولة
اصبح اكثر صرامة معها
واشد تعنت وقسوة
ورضيت المرأة وتعبت وتعذبت
ثم أتى العصر الحديث بغتة
وبعد نهاية الحرب العالمية الثانية
تغيير وجة العالم كثيرا
وحصلت المرأة على حُريات وحقوق سياسية واجتماعية اكثر
و......
خرجت للعمل
( هنا مربط الفرس )
هنا تفجرت القضية
لقد بدأت تربح دخلها بكدها وعرقها
تماماً مثل
الرجل
وهذا يعنى أنة لم يعد يتميز عنها فى هذا
الشأن
فلماذا تسمح له بالتحكم فيها وإخضاعها
!!!!
وبدأ التمرد
وراح يتصاعد ويتصاعد
وبدأ الرجل يشكو
وبدأ يعتبر المرأة مشكلة
لم يعد يشعر بالأرتياح والدفء فى منزلة
لم
يعد يجد تلك الزوجة الهادئة الحنون
ولم يعد يجد
اى استقرار
فزوجتة ايضا تذهب للعمل فى
الصباح وبعد قضاء نصف اليوم على الأقل فية
يكون
عليها أن تعود
لترتيب المنزل وتنظيفة
وإعداد الطعام
ورعاية الأطفال
ثم
بعد كل هذا
يأتى الرجل يطالبها بالأهتمام بة
ورعايتة !!!!!
من الطبيعى بعد
كل هذا ان تتعامل معة بعصبية
ويتحول البيت
الهادىء الى ساحة قتال
كل طرف يستعرض
ما فعلة طوال اليوم وما يبذلة من اجل الاسرة
وكرد فعل طبيعى يصبح الاطفال كذلك
عصبيين ومتوتريين
وعندما يضيق صدر الرجل ولا يعد يحتمل فكرة العودة اليومية الى المنزل
يكون
الحل المنطقى من وجهة نظرة
هى ترك زوجتة
لعملها
ويعرض عليها ان يمنحها نفس المرتب الذى
تتقاضاة لكى تتفرغ للمنزل والاولاد
متصورا بأنة
بهذا قد انهى المشكلة وأعاد كل شىء لطبيعتة
ولكن
جوابها دائما ما يصدمة !!!
فزوجتة ترفض مجرد مناقشة فكرة ترك عملها
وتؤكد انها متمسكة بة وستظل فية
حتى لو أدى الأمر إلى أنفصالهما و....
إلى الطلاق .........
يثور الزوج ويغضب
ويشكو من تلك الزوجة
الجاحدة المتعجرفة
التى تفضل عملها على زوجها
وأولادها
ويتعاطف معة اصدقائة من الرجال
الذين يعانون من نفس المشكلة
دون أن يخطر
ببال أحدهم أن السبب فى تلك المشكلة
التى صنعتها
المرأة هو الرجل
والرجل وحدة
فلو نفذ ما أمره الله بة منذ البداية
واعطى لها
حقوقها كما كان يأخذ
وادرك أن
الرجولة الحقيقة هو أن يرعها ويعمل على راحتها ( كما تفعل هى )
ولو
أنفق عليها بما يرضى الله ولم يتخذ المال وسيلة للتحكم بها وإذلالها
لما
كانت هناك اى مشكلة
هناك الكثير ممن يعارضون هذا
( كلو هيفتكر انى تبع حقوق المرأة دلوقتى )
بل ويؤكدون أن مشكلة المرأة من صنعها
وليس للرجل اى تدخل بها
ولكن........
لكل هؤلاء اقول
كل رجل شرقى
يحفظ عن ظهر قلب كل ما ورد فى الأديان
عن حقوقة مع
زوجتة وواجباتها نحوة بل ويتمسك ويدافع عن هذة الحقوق
ولكن .... كم منهم يعرف ما ذكرتة الأديان عن
حقوقها هى
وعن واجباتةُ تجاهها
كم
منهم يمنحها تلك الحقوق ويقدم لها واجبتها !!!!
المشكلة أيها السادة أن فى هذا الكون
كل شىء لة
اتجاهيين
فكما تأخذ تُعطى
وكما
تُعطى تأخذ
والرجل دائما يريد أن يأخذ حقوقة
مقدما
دون أن يهتم باية واجبات
والمرأة أصبحت ترفض دور المُعطى دائماً كما ظلت تلعبة لقرون طويلة
لقد
أتخذت قرارها بالأنتقال من خانة العطاء إلى خانة الأخذ
وبنفس القدر الذى كانت تعطى بة
وهذا أمر طبيعى
فلكل
فعل رد فعل مساوٍ لهُ فى المقدار ومضاد لهُ فى الإتجاه
فما أن شعرت المرأة بالأستقلال المادى والأقتصادى عن الرجل
حتى
تصورت أنهُ لم يعد لة عليها سلطان
فتمردت وأصبح
هدفها أثبات أنها أفضل منهُ
ومن هنا أصبحت
حرب !!!!!!
حاربت المرأة لتثبت أنها الأفضل
فى كل شىء
وأصبح الرجل هو عدوها اللدود
وأنقلبت الآية
وأصبح الرجل هو المدافع
( طبعا كلو بيقول مال الكلام دة ومال ما يفعلة الشباب
الايام دى )
فقد البيت أستقرارة
وظهر
فكر جديد بأن المرأة لا كيان لها إلا فى العمل واستقلالها المادى
وكأنما الأمومة ليست عملاً رائعا ( بل وأهم من العمل المادى )
وقبل أن اتحول إلى باب القصيد ويرمينى الكثير بأنى ضدد عمل المرأة
(
شكل الاتنين كرهونى اصلا )
دعونى أسالكم بالله عليكم
هل كان التفكك الأُسرى ظاهرة فيما مضى قبل خروج المرأة للعمل
هل أنتشرت المخدرات والتقاليع السخيفة كما يحدث الأن
هل كان الطلاق منتشرا كما هو الأن
هنا سيشعر الكثيرين بالارتباك
أى طرف أؤيد
وإلى اى جانب أنحاز
وأيهما السبب والمسؤل عما
آل الية الحال فى مجتمعنا فى هذة الأيام
من
تدهور لاحوال الشباب وأشياء نراها يشيب لهولها الولدان
ولكن ......
اعيدو قرأة ما قُلت فستدجون وجهة نظرى تختلف
فالوصول الى الحل لهذا كله
ولرجوع مجتمعنا
إلى ما كان علية فى السابق
يحتاج إلى
اتجاهيين
متوازيين
ومتساويين
يحتاج إلى حل المشكلة الرئيسية
لابد من عودة الرجل إلى الرجولة الحقيقية
وعودة المرأة إلى أنوثتها الطبيعية
فرغم كل ما حاربت المرأة من أجلة
تصورت أن
الأمان يكمن فى الأستقرار المادى وفى المال وحده
ولكنها بعد كل هذا لم تشعر بالأمان
فالأنثى كل
أُنثى لا يمكنها أن تشعر بالأمان إلا فى كنف رجل يحميها ويرعاها
ويمنحها الحب والحنان
وتقضى عمرها
كلة فى البحث عنة
والخوف منة ايضا
فهى
ما زالت تخشى الارتباط بة حتى لا ينتزع منها استقلالها المادى
وأن
يفرض عليها سيطرتة
مازالت تخشى أن تُحب ...
فتخضع وتستكين
لذا
فالمشكلة مازالت قائمة
والمجتمع يتدهور كل يوم عن سابقة
تلك المشكلة التى صنعها الرجل
والتى اضطرت المراة للمضى قُدماً فى الحياة
بعد أن غيرت الهتاف القديم
إلى ..........
أين الأمان يا رجل ؟!!!!!!!!!!!!!!
عزرا للاطالة
فى انتظار ارائكم
هل ابدأ بما وصل الية الشباب من انحطاط أخلاقى وتدنى
للقيم
ام ابدا
بما تفعلة البنات من ملابس عارية ومشى راقص
هل ألوم البيت المصرى والتربية
أم الوم الأب
على تقصيرة فى تواجدة وسط أسرتة
أم ألوم الأم
فى سوء تربيتها
ولكن ......
البداية ليست من هنا
البداية لم تكن من وقتنا هذا
البداية كانت من هناك...........
منذ بدء الخليقة
أدركت المرأة انها أقل قوة (
بدنيا ) من الرجل
وبدا لها ان الوسيلة
الوحيدة للحصول على الأمان هو أن تظل فى ظل رجل
وكما
تقول الأمثال الشعبية ( ظل راجل ولا ظل حيطة )
لذا
فقد ارتبطت المرأة بالرجل واسلمتة مصيرها
مطلقة شعار ... إلى الأمام يا رجل
وإلى الأمان يا رجل
نعم كل ما تريدة هو الأمان
وعندما هبطت الأديان السماوية على البشر
كانت
كلها تستحث المرأة على طاعة الرجل
طاعة الأب
واجبة
طاعة الأخ من طاعة الأب
طاعة
الزوج مقدسة
كما
تحتم ( الأديان السماوية ) على الرجل
رعايتها والعناية بها وحسن معاشرتها فى المقابل
ولأن الأنتماء والخضوع للأقوى جزء من طبيعتها
فلم
تكن عندها مشكلة كبيرة فى تنفيذ الأمر
لقد
خضعت وأطاعت ولبت مطالب الرجل ومتطلباتة
اعدت الطعام
ورتبت الفارش
وغسلت الملابس
و......
و......
ثم جلست تنتظر
تنتظر أن يقدم المقابل
أن يقدم الحنان
والرعاية
والدفاع
والحب
وحُسن المعاملة
ولكن......
الرجل لم يؤد
الأمانة
لقد أستوعب من الرجولة
ذلك
الجزء الخاص بالقوة والسيطرة والتفوق
استوعب حقوقة
كاملة
ونسى او تناسى كل الامور الاخرى
لم
يحاول ان يقدم لها الحب او الحنان
او حسن
المعاملة
لقد
اعتبرها جنديا فى جيش محدود وهو القائد الوحيد
راح يأمر وينهى
يعاقب ويشكو
يغضب ويثور
ثم أفترض أنة صاحب كل ما يمكن أن يحصل علية من دخل
متناسياً أن الله عز وجل يرسل لزوجتة وأولادة رزقهم من
خلاله
فراح
يتحكم فى الدخل ويستخدمة كوسيلة للسيطرة على زوجتة
وإثبات قوتة وتفوقة أمامها
وهنا..............
ومع كل العوامل السابقة
فقدت المرأة
الشعور بالأمان الذى كانت تسعى إلية عندما أرتبطت بالرجل
بل على العكس سيطر عليها شعور مخيف بعدم الأمان
ما
دامت واقعة تحت سيطرة الرجل
أى رجل
فخلال عمرها لم يحاول أى رجل منحها الشعور الحقيقى بالأمان
والدها
عاملها دائما
بصرامة حتى لا تخرج عن طوعة !!!
وتنحرف
اخلاقيا وجسديا
شقيقها
اخرج اولى
إحساساتة بالرجولة
على شكل سيل من التعليمات
والأوامر اليها
زوجها
أتى ليجهز على
البقية الباقية منها
بتعنتات
اجتماعية ومادية وأُسرية
ولسنوات طويلة
طويلة للغاية
اُضطرت المرأة للخضوع لهذا
التعنت
واستسلمت لمصيرها وقدرها
ولم
تملك التغيير
او حتى الأعتراض
ومع هذا الخنوع والخضوع
تمادى الرجل
واختلت لدية مفاهيم الرجولة
اصبح اكثر صرامة معها
واشد تعنت وقسوة
ورضيت المرأة وتعبت وتعذبت
ثم أتى العصر الحديث بغتة
وبعد نهاية الحرب العالمية الثانية
تغيير وجة العالم كثيرا
وحصلت المرأة على حُريات وحقوق سياسية واجتماعية اكثر
و......
خرجت للعمل
( هنا مربط الفرس )
هنا تفجرت القضية
لقد بدأت تربح دخلها بكدها وعرقها
تماماً مثل
الرجل
وهذا يعنى أنة لم يعد يتميز عنها فى هذا
الشأن
فلماذا تسمح له بالتحكم فيها وإخضاعها
!!!!
وبدأ التمرد
وراح يتصاعد ويتصاعد
وبدأ الرجل يشكو
وبدأ يعتبر المرأة مشكلة
لم يعد يشعر بالأرتياح والدفء فى منزلة
لم
يعد يجد تلك الزوجة الهادئة الحنون
ولم يعد يجد
اى استقرار
فزوجتة ايضا تذهب للعمل فى
الصباح وبعد قضاء نصف اليوم على الأقل فية
يكون
عليها أن تعود
لترتيب المنزل وتنظيفة
وإعداد الطعام
ورعاية الأطفال
ثم
بعد كل هذا
يأتى الرجل يطالبها بالأهتمام بة
ورعايتة !!!!!
من الطبيعى بعد
كل هذا ان تتعامل معة بعصبية
ويتحول البيت
الهادىء الى ساحة قتال
كل طرف يستعرض
ما فعلة طوال اليوم وما يبذلة من اجل الاسرة
وكرد فعل طبيعى يصبح الاطفال كذلك
عصبيين ومتوتريين
وعندما يضيق صدر الرجل ولا يعد يحتمل فكرة العودة اليومية الى المنزل
يكون
الحل المنطقى من وجهة نظرة
هى ترك زوجتة
لعملها
ويعرض عليها ان يمنحها نفس المرتب الذى
تتقاضاة لكى تتفرغ للمنزل والاولاد
متصورا بأنة
بهذا قد انهى المشكلة وأعاد كل شىء لطبيعتة
ولكن
جوابها دائما ما يصدمة !!!
فزوجتة ترفض مجرد مناقشة فكرة ترك عملها
وتؤكد انها متمسكة بة وستظل فية
حتى لو أدى الأمر إلى أنفصالهما و....
إلى الطلاق .........
يثور الزوج ويغضب
ويشكو من تلك الزوجة
الجاحدة المتعجرفة
التى تفضل عملها على زوجها
وأولادها
ويتعاطف معة اصدقائة من الرجال
الذين يعانون من نفس المشكلة
دون أن يخطر
ببال أحدهم أن السبب فى تلك المشكلة
التى صنعتها
المرأة هو الرجل
والرجل وحدة
فلو نفذ ما أمره الله بة منذ البداية
واعطى لها
حقوقها كما كان يأخذ
وادرك أن
الرجولة الحقيقة هو أن يرعها ويعمل على راحتها ( كما تفعل هى )
ولو
أنفق عليها بما يرضى الله ولم يتخذ المال وسيلة للتحكم بها وإذلالها
لما
كانت هناك اى مشكلة
هناك الكثير ممن يعارضون هذا
( كلو هيفتكر انى تبع حقوق المرأة دلوقتى )
بل ويؤكدون أن مشكلة المرأة من صنعها
وليس للرجل اى تدخل بها
ولكن........
لكل هؤلاء اقول
كل رجل شرقى
يحفظ عن ظهر قلب كل ما ورد فى الأديان
عن حقوقة مع
زوجتة وواجباتها نحوة بل ويتمسك ويدافع عن هذة الحقوق
ولكن .... كم منهم يعرف ما ذكرتة الأديان عن
حقوقها هى
وعن واجباتةُ تجاهها
كم
منهم يمنحها تلك الحقوق ويقدم لها واجبتها !!!!
المشكلة أيها السادة أن فى هذا الكون
كل شىء لة
اتجاهيين
فكما تأخذ تُعطى
وكما
تُعطى تأخذ
والرجل دائما يريد أن يأخذ حقوقة
مقدما
دون أن يهتم باية واجبات
والمرأة أصبحت ترفض دور المُعطى دائماً كما ظلت تلعبة لقرون طويلة
لقد
أتخذت قرارها بالأنتقال من خانة العطاء إلى خانة الأخذ
وبنفس القدر الذى كانت تعطى بة
وهذا أمر طبيعى
فلكل
فعل رد فعل مساوٍ لهُ فى المقدار ومضاد لهُ فى الإتجاه
فما أن شعرت المرأة بالأستقلال المادى والأقتصادى عن الرجل
حتى
تصورت أنهُ لم يعد لة عليها سلطان
فتمردت وأصبح
هدفها أثبات أنها أفضل منهُ
ومن هنا أصبحت
حرب !!!!!!
حاربت المرأة لتثبت أنها الأفضل
فى كل شىء
وأصبح الرجل هو عدوها اللدود
وأنقلبت الآية
وأصبح الرجل هو المدافع
( طبعا كلو بيقول مال الكلام دة ومال ما يفعلة الشباب
الايام دى )
فقد البيت أستقرارة
وظهر
فكر جديد بأن المرأة لا كيان لها إلا فى العمل واستقلالها المادى
وكأنما الأمومة ليست عملاً رائعا ( بل وأهم من العمل المادى )
وقبل أن اتحول إلى باب القصيد ويرمينى الكثير بأنى ضدد عمل المرأة
(
شكل الاتنين كرهونى اصلا )
دعونى أسالكم بالله عليكم
هل كان التفكك الأُسرى ظاهرة فيما مضى قبل خروج المرأة للعمل
هل أنتشرت المخدرات والتقاليع السخيفة كما يحدث الأن
هل كان الطلاق منتشرا كما هو الأن
هنا سيشعر الكثيرين بالارتباك
أى طرف أؤيد
وإلى اى جانب أنحاز
وأيهما السبب والمسؤل عما
آل الية الحال فى مجتمعنا فى هذة الأيام
من
تدهور لاحوال الشباب وأشياء نراها يشيب لهولها الولدان
ولكن ......
اعيدو قرأة ما قُلت فستدجون وجهة نظرى تختلف
فالوصول الى الحل لهذا كله
ولرجوع مجتمعنا
إلى ما كان علية فى السابق
يحتاج إلى
اتجاهيين
متوازيين
ومتساويين
يحتاج إلى حل المشكلة الرئيسية
لابد من عودة الرجل إلى الرجولة الحقيقية
وعودة المرأة إلى أنوثتها الطبيعية
فرغم كل ما حاربت المرأة من أجلة
تصورت أن
الأمان يكمن فى الأستقرار المادى وفى المال وحده
ولكنها بعد كل هذا لم تشعر بالأمان
فالأنثى كل
أُنثى لا يمكنها أن تشعر بالأمان إلا فى كنف رجل يحميها ويرعاها
ويمنحها الحب والحنان
وتقضى عمرها
كلة فى البحث عنة
والخوف منة ايضا
فهى
ما زالت تخشى الارتباط بة حتى لا ينتزع منها استقلالها المادى
وأن
يفرض عليها سيطرتة
مازالت تخشى أن تُحب ...
فتخضع وتستكين
لذا
فالمشكلة مازالت قائمة
والمجتمع يتدهور كل يوم عن سابقة
تلك المشكلة التى صنعها الرجل
والتى اضطرت المراة للمضى قُدماً فى الحياة
بعد أن غيرت الهتاف القديم
إلى ..........
أين الأمان يا رجل ؟!!!!!!!!!!!!!!
عزرا للاطالة
فى انتظار ارائكم
رد: المرأة مشكلة من صنع الرجل ( للنقاش ) موضوع هااااااااام جدااا
د/اسمحلى اشارك حضرتك الرائ
انا من وجهة نظرى انى
فعلا خروج المراة للعمل هو اول واهم الاسباب ف مشاكل الحياة
والسبب التانى هو عدم اتقان الرجل لدوره كاب وكزوج
اولا بالنسبة للمراة
فانا افضل شئ بالنسبة لى انى المراة تمارس انوثتها ف بيتها
يعنى تقوم بخدمة زوجها وتربيتة ابناها
انا بفضل الزوجة اللى بتعمل كل ده
1000000000000000000مرة
عن انى الناس يقولوا ع دكتورة او مهندسة او وزيرة
اى فايدة المنصب وهى مش مرتاحة ف حياتها الاسرية طبعا ملوش اى لزمة
لو كان حياثر ع الحياة الاسرية
ثانيا بالنسبة للرجل
فالرجل لازم يشعر الزوجة والابناء بالحب والامان والتضحية
بكل ما ف الكون من اجلهم
وكمان لازم يكون ليه دور اساسى ف مساعدة الزوجة ف تربية الابناء
ده رائ الشخصى د/مصطفى من اجل حياة افضل
اتمنى يكون عجب حضرتك
واختلاف الرائ لا يفسد للود قضية
انا من وجهة نظرى انى
فعلا خروج المراة للعمل هو اول واهم الاسباب ف مشاكل الحياة
والسبب التانى هو عدم اتقان الرجل لدوره كاب وكزوج
اولا بالنسبة للمراة
فانا افضل شئ بالنسبة لى انى المراة تمارس انوثتها ف بيتها
يعنى تقوم بخدمة زوجها وتربيتة ابناها
انا بفضل الزوجة اللى بتعمل كل ده
1000000000000000000مرة
عن انى الناس يقولوا ع دكتورة او مهندسة او وزيرة
اى فايدة المنصب وهى مش مرتاحة ف حياتها الاسرية طبعا ملوش اى لزمة
لو كان حياثر ع الحياة الاسرية
ثانيا بالنسبة للرجل
فالرجل لازم يشعر الزوجة والابناء بالحب والامان والتضحية
بكل ما ف الكون من اجلهم
وكمان لازم يكون ليه دور اساسى ف مساعدة الزوجة ف تربية الابناء
ده رائ الشخصى د/مصطفى من اجل حياة افضل
اتمنى يكون عجب حضرتك
واختلاف الرائ لا يفسد للود قضية
????- زائر
رد: المرأة مشكلة من صنع الرجل ( للنقاش ) موضوع هااااااااام جدااا
بكل ما تحملها الكلمة من معانى وحروف
وبحب اقولك يا درش متلومش اب ولا ام
لان كل انسان مسؤل عن تصرفاتة
كمان لانه ممكن يخلق من ظهر العالم فاااااااسد
ووالله يا مصطفى انت سالت وجاوبت على كل حاجة فى الموضوع دة
ж СнэскМдтэ ж- مشرف قسم الترفيهى
- عدد المساهمات : 3568
تاريخ التسجيل : 30/04/2009
العمر : 33
الموقع : الشارع اللى وراك
رد: المرأة مشكلة من صنع الرجل ( للنقاش ) موضوع هااااااااام جدااا
مشكور يا درش على الرد
وكمان مشكور يا دكتورة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
على الرد الجميل وانا معاكى فى كل الكلم اللى قولتيه بس انا مبفضلشى ان الزوجة تبقى قاعدة فى البيت طول حياتها اكيد هتمل من العيشة لانها كل يوم فى البيت كأن اليوم بيتعاد انا رايى انها تشتغل بس شغل خفيف زى مثلا مدرسة
لكن لو دكتورة ده اللى مش هينفع
هتلاقيها كل ساعة فى المستشفى ده غير العيادة وطبعا الاب مش فاضى فى شغلة طب والعيال مثلا مين اللى هيربيهم
بس ادى كل راى
وكمان مشكور يا دكتورة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
على الرد الجميل وانا معاكى فى كل الكلم اللى قولتيه بس انا مبفضلشى ان الزوجة تبقى قاعدة فى البيت طول حياتها اكيد هتمل من العيشة لانها كل يوم فى البيت كأن اليوم بيتعاد انا رايى انها تشتغل بس شغل خفيف زى مثلا مدرسة
لكن لو دكتورة ده اللى مش هينفع
هتلاقيها كل ساعة فى المستشفى ده غير العيادة وطبعا الاب مش فاضى فى شغلة طب والعيال مثلا مين اللى هيربيهم
بس ادى كل راى
مواضيع مماثلة
» أيهـا العضـو وأيهـا المشـرف لا تحـاول هااااااااام
» موضوع ساخن جدااااااا للنقاش يا شباب
» الرجل الذي لاتنساه المرأة !؟
» ما لا يعرفه الرجل عن المرأة ..... ادخل ...
» الحب مطروح للنقاش للجميع ارجو المشاركة من الجميع!!!!
» موضوع ساخن جدااااااا للنقاش يا شباب
» الرجل الذي لاتنساه المرأة !؟
» ما لا يعرفه الرجل عن المرأة ..... ادخل ...
» الحب مطروح للنقاش للجميع ارجو المشاركة من الجميع!!!!
:: القسم الأدبى :: المنتدى المتنوع
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى