تحذيرات كبيرة من الاعتماد على الموسوعة الحرة (ويكيبيديا)
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تحذيرات كبيرة من الاعتماد على الموسوعة الحرة (ويكيبيديا)
رغم شهرتها الواسعة على مستوى العالم إلا أن موسوعة ويكيبيديا على الإنترنت مازالت تواجه العديد من الانتقادات حول مدى مصداقيتها والاعتماد عليها كمصدر موثوق به فى المعلومات، بعد أن حذر خبراء أستراليون الأكاديميين والطلبة من استمرار في استخدامها كمرجع علمي يستقون منه المعرفة.
وشدد الخبراء - وهم باحثون من دراسة النظم المعلوماتية في جامعة دياكن الاسترالية - على ضرورة الابتعاد عن ويكيبيديا كمصدر للمعلومات، مشيرين إلى أن اعتماد الطلبة على موسوعة "ويكيبيديا" التي توصف بالموسوعة الحرة، كمصدر للمعلومات، وإقرار الأكاديميين والمعلمين هذا الأمر، خلق جيلاً غير قادر على إيجاد المعلومة المناسبة من مصدرها الصحيح، الذي يتمثل في الخبراء والمتخصصين، حتى لو رغب الفرد منهم بذلك.
وأجرى فريق من الخبراء دراسة، هدفت إلى تحديد الكيفية التي تقوم من خلالها موسوعة "ويكيبيديا" الشهيرة بإنشاء موضوعاتها، وتبيّن أنها تفخر بأن إنشاء موضوعاتها يتم من قبل مجموعة من الأعضاء يتعاونون فيما بينهم، وهم من في الغالب من غير المختصين، وذلك بدلاً من الخبراء الذين يقودهم فريق من المحررين المتخصصين، كما هو الحال بالنسبة للموسوعات العالمية التقليدية.
ومن وجهة نظر هؤلاء الخبراء؛ فإنه بالرغم من وجود بعض المميزات لهذا النوع من التوجه في الموسوعات، إلاّ أن أغلب الأعضاء في "ويكيبيديا" هم من الهواة، وليسوا متخصصين في الحقول المختارة لإنشاء الموضوعات.
وهذا يعنى أنهم غير معتمدين في تلك المجالات، ويفتقرون إلى الخبرة، وكلاهما ضرورى ليساعد في تحديد ما يصلح تضمينه في الموسوعة، وما لايجب التطرق إليه.
وأضاف فريق الخبراء إلى أنّ سياسة الموسوعة في عدم اشتراط نشر أسماء المحررين، سيحجب عن مستخدم "ويكيبيديا" الاسم الحقيقى لكاتب المقالة، ويمنعه من تقييم مدى مصداقية المعلومة.
من جانبها أيضاً حذرت شرمان ليختينستاين ، عضو فريق الدراسة، من أنه في حال استمر المعلمون والموظفون والأكاديميون في التعامل مع "ويكيبيديا" كمصدر شرعى للمعلومات؛ فإنّ ذلك سيعمل على تهميش المعرفة القيمة، التي يحوزها الخبراء والمتخصصون، كما ورد بموقع إذاعة إيران.
وهذه ليست المرة الأولى التي يوجه فيها اتهام لويكيبيديا بعدم المصداقية، حيث تعرضت مراراً لتهم التحريف والتشويه فى المعلومات التي تتضمنها وهو ما ذكره جهاز مسح للشبكة الدولية حيث أظهر أن وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية CIA تملك اليد العليا في "تنقيح" وتعديل بعض مواد هذه الموسوعة.
وأشار هذا الجهاز الذى يزعم أنه قادر على الكشف عن هوية الجهات التي تشارك في إعداد وتنقيح صفحات موسوعة الإنترنت ويكيبيديا إلى أن موظفين أجروا تعديلات على المادة المتعلقة بالرئيس الإيراني في الموسوعة الإلكترونية، وذلك انطلاقا من حواسيب وكالة المخابرات الأمريكية.
ويقوم جهاز التدقيق هذا الذي طوره خبراء أمريكان بمسح حوالي خمسة ملايين وثلاثمائة ألف عملية تنقيح أو إضافة، ويتقصى مصدرها ليصل إلى عنوانها الإلكتروني على شبكة الإنترنت.
وأغلب التنقيحات والتعديلات التي يرصدها الجهاز هي عبارة عن تصحيحات إملائية أو لمعلومات وردت في الموسوعة، لكن بعض الإضافات هدفت إلى إزالة بعض المواد التي اعتبرت مواد مضرة أو تشويه الموقع.
وسرد الجهاز بعض المواقف التى تؤيد ما توصل إليه ومنها أن موظفاً بالسي آي إيه أضاف تعبيرا للتعجب "واااااو" إلى فقرة تتحدث عن مشاريع الرئيس الإيراني وخطط ولايته في المادة المتعلقة بمحمود أحمدي نجاد.
يذكر أن شركة مايكروسوفت لجأت إلى صرف منح مالية لعدد من الخبراء ليتصفحوا الموقع، وليدخلوا تعديلات على كل ما يتعلق باسم الشركة، كذلك الإسترالي الذي اتفق مع مايكروسوفت على أن يقوم بتحوير مقالات تخص إحدى تقنياتها, أو كالمحاولات العديدة التي تقوم بها جهات حكومية وأمنية كتلك التي قامت بها وكالة المخابرات الأمريكية "سي أي إيه".
ولعل أطرف محاولات التدليس تلك التي قام بها فرنسي أثناء المناظرات التي صاحبت الانتخابات الرئاسية الفرنسية الأخيرة, حيث قام بالدخول لويكيبيديا وأبدل معلومة علمية تتعلق بمفاعلات نووية, لكي تتوافق ما قاله مرشحه المفضل نيكولاي ساركوزي, ولأن الموضوع كان مثار تتبع, فقد تم اكتشاف عملية التزوير ووقع الكشف عن صاحبها وتم إصلاح الخطأ.
وبناء على ماسبق اهتز عرش ويكيبيديا حينما أعلنت جوجل عن عزمها إنشاء موسوعة جديدة على الإنترنت باسم "نولز Knols" حيث تقوم الشركة حالياً بتجربة خدمة جديدة تهدف إلى أن تصبح أكبر مستودع للمعارف عن طريق كتاب خبراء في مختلف الموضوعات ويتوقع أن يكون المنافس الأول لويكيبيديا.
والخدمة الجديدة عبارة عن موقع سيكون عبر الصفحات، وسيسمح بإنشاء صفحات لمواضيع في أي مجال، وتختلف الخدمة الجديدة عن ويكيبيديا في أن المقالات لا يمكن إعادة تحريرها إلا من خلال كاتبها الأصلي، وأيضاً ستكون هناك تعليقات وتقييم للصفحات من خلال الزوار.
وتعد ويكيبيديا مشروع متعدد اللغات في أكثر من 250 لغة لإعداد موسوعة دقيقة ومتكاملة ومتنوعة ومفتوحة ومحايدة ومجانية للجميع، يستطيع الجميع المساهمة في تحريرها، وبدأت النسخة العربية منها في سبتمبر 2001.
وشدد الخبراء - وهم باحثون من دراسة النظم المعلوماتية في جامعة دياكن الاسترالية - على ضرورة الابتعاد عن ويكيبيديا كمصدر للمعلومات، مشيرين إلى أن اعتماد الطلبة على موسوعة "ويكيبيديا" التي توصف بالموسوعة الحرة، كمصدر للمعلومات، وإقرار الأكاديميين والمعلمين هذا الأمر، خلق جيلاً غير قادر على إيجاد المعلومة المناسبة من مصدرها الصحيح، الذي يتمثل في الخبراء والمتخصصين، حتى لو رغب الفرد منهم بذلك.
وأجرى فريق من الخبراء دراسة، هدفت إلى تحديد الكيفية التي تقوم من خلالها موسوعة "ويكيبيديا" الشهيرة بإنشاء موضوعاتها، وتبيّن أنها تفخر بأن إنشاء موضوعاتها يتم من قبل مجموعة من الأعضاء يتعاونون فيما بينهم، وهم من في الغالب من غير المختصين، وذلك بدلاً من الخبراء الذين يقودهم فريق من المحررين المتخصصين، كما هو الحال بالنسبة للموسوعات العالمية التقليدية.
ومن وجهة نظر هؤلاء الخبراء؛ فإنه بالرغم من وجود بعض المميزات لهذا النوع من التوجه في الموسوعات، إلاّ أن أغلب الأعضاء في "ويكيبيديا" هم من الهواة، وليسوا متخصصين في الحقول المختارة لإنشاء الموضوعات.
وهذا يعنى أنهم غير معتمدين في تلك المجالات، ويفتقرون إلى الخبرة، وكلاهما ضرورى ليساعد في تحديد ما يصلح تضمينه في الموسوعة، وما لايجب التطرق إليه.
وأضاف فريق الخبراء إلى أنّ سياسة الموسوعة في عدم اشتراط نشر أسماء المحررين، سيحجب عن مستخدم "ويكيبيديا" الاسم الحقيقى لكاتب المقالة، ويمنعه من تقييم مدى مصداقية المعلومة.
من جانبها أيضاً حذرت شرمان ليختينستاين ، عضو فريق الدراسة، من أنه في حال استمر المعلمون والموظفون والأكاديميون في التعامل مع "ويكيبيديا" كمصدر شرعى للمعلومات؛ فإنّ ذلك سيعمل على تهميش المعرفة القيمة، التي يحوزها الخبراء والمتخصصون، كما ورد بموقع إذاعة إيران.
وهذه ليست المرة الأولى التي يوجه فيها اتهام لويكيبيديا بعدم المصداقية، حيث تعرضت مراراً لتهم التحريف والتشويه فى المعلومات التي تتضمنها وهو ما ذكره جهاز مسح للشبكة الدولية حيث أظهر أن وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية CIA تملك اليد العليا في "تنقيح" وتعديل بعض مواد هذه الموسوعة.
وأشار هذا الجهاز الذى يزعم أنه قادر على الكشف عن هوية الجهات التي تشارك في إعداد وتنقيح صفحات موسوعة الإنترنت ويكيبيديا إلى أن موظفين أجروا تعديلات على المادة المتعلقة بالرئيس الإيراني في الموسوعة الإلكترونية، وذلك انطلاقا من حواسيب وكالة المخابرات الأمريكية.
ويقوم جهاز التدقيق هذا الذي طوره خبراء أمريكان بمسح حوالي خمسة ملايين وثلاثمائة ألف عملية تنقيح أو إضافة، ويتقصى مصدرها ليصل إلى عنوانها الإلكتروني على شبكة الإنترنت.
وأغلب التنقيحات والتعديلات التي يرصدها الجهاز هي عبارة عن تصحيحات إملائية أو لمعلومات وردت في الموسوعة، لكن بعض الإضافات هدفت إلى إزالة بعض المواد التي اعتبرت مواد مضرة أو تشويه الموقع.
وسرد الجهاز بعض المواقف التى تؤيد ما توصل إليه ومنها أن موظفاً بالسي آي إيه أضاف تعبيرا للتعجب "واااااو" إلى فقرة تتحدث عن مشاريع الرئيس الإيراني وخطط ولايته في المادة المتعلقة بمحمود أحمدي نجاد.
يذكر أن شركة مايكروسوفت لجأت إلى صرف منح مالية لعدد من الخبراء ليتصفحوا الموقع، وليدخلوا تعديلات على كل ما يتعلق باسم الشركة، كذلك الإسترالي الذي اتفق مع مايكروسوفت على أن يقوم بتحوير مقالات تخص إحدى تقنياتها, أو كالمحاولات العديدة التي تقوم بها جهات حكومية وأمنية كتلك التي قامت بها وكالة المخابرات الأمريكية "سي أي إيه".
ولعل أطرف محاولات التدليس تلك التي قام بها فرنسي أثناء المناظرات التي صاحبت الانتخابات الرئاسية الفرنسية الأخيرة, حيث قام بالدخول لويكيبيديا وأبدل معلومة علمية تتعلق بمفاعلات نووية, لكي تتوافق ما قاله مرشحه المفضل نيكولاي ساركوزي, ولأن الموضوع كان مثار تتبع, فقد تم اكتشاف عملية التزوير ووقع الكشف عن صاحبها وتم إصلاح الخطأ.
وبناء على ماسبق اهتز عرش ويكيبيديا حينما أعلنت جوجل عن عزمها إنشاء موسوعة جديدة على الإنترنت باسم "نولز Knols" حيث تقوم الشركة حالياً بتجربة خدمة جديدة تهدف إلى أن تصبح أكبر مستودع للمعارف عن طريق كتاب خبراء في مختلف الموضوعات ويتوقع أن يكون المنافس الأول لويكيبيديا.
والخدمة الجديدة عبارة عن موقع سيكون عبر الصفحات، وسيسمح بإنشاء صفحات لمواضيع في أي مجال، وتختلف الخدمة الجديدة عن ويكيبيديا في أن المقالات لا يمكن إعادة تحريرها إلا من خلال كاتبها الأصلي، وأيضاً ستكون هناك تعليقات وتقييم للصفحات من خلال الزوار.
وتعد ويكيبيديا مشروع متعدد اللغات في أكثر من 250 لغة لإعداد موسوعة دقيقة ومتكاملة ومتنوعة ومفتوحة ومحايدة ومجانية للجميع، يستطيع الجميع المساهمة في تحريرها، وبدأت النسخة العربية منها في سبتمبر 2001.
المصدر: شبكة محيط
ياريت كله يقول رايه لانى كده احترت لانى كنت بعتمد عليها
marwa- عضو مميز
- عدد المساهمات : 288
تاريخ التسجيل : 25/10/2009
العمر : 33
رد: تحذيرات كبيرة من الاعتماد على الموسوعة الحرة (ويكيبيديا)
بصى يا مروه موضوعك شدنى بصاحه وانا سمعت الموضوع ده قبل كده على فكره
بس احنا بنلجالها فى المعلومات البسيطه بس وهيه بصراحه بتجيب المعلومات دى لكن لو انا بكتب راسله ماجستير او دكتوراه استحاله اعتمد عليها لانى مش بلاقى مرجع اخد منها الكلام الى اتقال ومش بعرف مدى مصدقيته
وفى البحث العلمى من غير مرجع سليم يبقى لا اساس للمعلومه من صحه
بس احنا بنلجالها فى المعلومات البسيطه بس وهيه بصراحه بتجيب المعلومات دى لكن لو انا بكتب راسله ماجستير او دكتوراه استحاله اعتمد عليها لانى مش بلاقى مرجع اخد منها الكلام الى اتقال ومش بعرف مدى مصدقيته
وفى البحث العلمى من غير مرجع سليم يبقى لا اساس للمعلومه من صحه
DRSALAHBIO- عضو هيئه التدريس
- عدد المساهمات : 232
تاريخ التسجيل : 28/10/2009
العمر : 40
الموقع : جامعة جنوب الوادى
رد: تحذيرات كبيرة من الاعتماد على الموسوعة الحرة (ويكيبيديا)
شكرا يا دكتور على الاهتمام والرد فيه كل المفيد
marwa- عضو مميز
- عدد المساهمات : 288
تاريخ التسجيل : 25/10/2009
العمر : 33
رد: تحذيرات كبيرة من الاعتماد على الموسوعة الحرة (ويكيبيديا)
بصى يا مروه
العيب الوحيد فالموسوعه ديه ان اى حد يقدر يضيف معلومات مهما كانت مصدقيته عليها
وزى ما د.محمد بيقولك لو معلومه بسيطه انا باخد منها عادى
اما بقى لو بدور فى بحث علمى كبير او رسالة ماجستير او حتى بحث للجامعه عمرى ما هاخد منها كلمه
لانك لازم تكتبى مرجع لكلامك وهيا لاتصلح كمرجع علمى ويارب اكون افدتك برأى البسيط
العيب الوحيد فالموسوعه ديه ان اى حد يقدر يضيف معلومات مهما كانت مصدقيته عليها
وزى ما د.محمد بيقولك لو معلومه بسيطه انا باخد منها عادى
اما بقى لو بدور فى بحث علمى كبير او رسالة ماجستير او حتى بحث للجامعه عمرى ما هاخد منها كلمه
لانك لازم تكتبى مرجع لكلامك وهيا لاتصلح كمرجع علمى ويارب اكون افدتك برأى البسيط
wessam- مراقبه عامه على القسم الأدبى
- عدد المساهمات : 1289
تاريخ التسجيل : 22/09/2009
العمر : 36
رد: تحذيرات كبيرة من الاعتماد على الموسوعة الحرة (ويكيبيديا)
السلام عليكم
بصى يا دكتوره اللى بيدور على معلومه بيتعب فيها وبيتحرى الدقه ده لو كان عاوز معلومه سليمه ومش هايحصل حاجه لو قريت المعلومه على الموقع ده واتاكدتى منها فى لحظات من مواقع تانيه موثوق فيها
ميزه الموقع ده انه بيديلك المعلومه مبسطه وفى نفسالوقت يديلك امكانيه التعمق
انا عن نفسى مش بلجا له كتير فى المعلومات العاديه اما فى البحث العلمى فانا مش ببص عليه خالص
بصى يا دكتوره اللى بيدور على معلومه بيتعب فيها وبيتحرى الدقه ده لو كان عاوز معلومه سليمه ومش هايحصل حاجه لو قريت المعلومه على الموقع ده واتاكدتى منها فى لحظات من مواقع تانيه موثوق فيها
ميزه الموقع ده انه بيديلك المعلومه مبسطه وفى نفسالوقت يديلك امكانيه التعمق
انا عن نفسى مش بلجا له كتير فى المعلومات العاديه اما فى البحث العلمى فانا مش ببص عليه خالص
Mickdam- عضو هيئه التدريس
- عدد المساهمات : 334
تاريخ التسجيل : 14/10/2009
رد: تحذيرات كبيرة من الاعتماد على الموسوعة الحرة (ويكيبيديا)
كان فى كلام كتير عن الموضوع ده
بصراحه انا بحبها
بس مش بتكون مرجع وحيد
فى حاجات كتيرة بستفيد منها
واى شك فى معلومة ممكن نبحث فى مصدر اخر
النت فيه اكتر من مصدر
وفعلا فيه مشكلة امكانية اضافة اى شى مهما كان غير صحيح
بصراحه انا بحبها
بس مش بتكون مرجع وحيد
فى حاجات كتيرة بستفيد منها
واى شك فى معلومة ممكن نبحث فى مصدر اخر
النت فيه اكتر من مصدر
وفعلا فيه مشكلة امكانية اضافة اى شى مهما كان غير صحيح
د/على محمد عبداللاه- مشرف عام المنتدى
- عدد المساهمات : 1724
تاريخ التسجيل : 24/04/2009
العمر : 36
الموقع : قنا
مواضيع مماثلة
» سقفة كبيرة
» قصص قصيرة وفايتها كبيرة ....منقوووول
» كاكا: أنا ورونالدو نستطيع القيام بأشياء كبيرة
» عاجل..الأمور تتصاعد داخل القلعة الصفراء: الإسماعيلي يقرر الإبقاء على معتصم سالم بعد إصراره على الأهلى .. ويوقع غرامة مالية كبيرة على اللاعب
» قصص قصيرة وفايتها كبيرة ....منقوووول
» كاكا: أنا ورونالدو نستطيع القيام بأشياء كبيرة
» عاجل..الأمور تتصاعد داخل القلعة الصفراء: الإسماعيلي يقرر الإبقاء على معتصم سالم بعد إصراره على الأهلى .. ويوقع غرامة مالية كبيرة على اللاعب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى